ليس مستغرباً أن يكون لبنان قد شهد ارتفاعاً في عدد الجرائم خلال عام 2020، في ظل ما شهده من أزمات اقتصادية ومعيشية، وصولاً إلى انفجار مرفأ بيروت وتفشي كورونا، بالإضافة إلى الاضطرابات النفسية