يتعاطى أركان الحكم في الملفات الداخلية، ولا سيما تأليف الحكومة، وكأنه لا وجود لانهيار اقتصادي واجتماعي. ينتظرون، كعادتهم، كلمة السر الخارجية والاستحقاقات الإقليمية والدولية، ولو استغرقت أشهراً