التساؤلات «الضخمة» داخل الدوائر السياسية في بيروت، تقول :« من يُنقذ لبنان قبل لفظ الأنفاس الأخيرة، ومن يستطع إخراج اللبنانيين من جهنم التي تلتهم نيرانها البقية الباقية من مقومات العيش في هذا الوطن المنكوب؟» بحسب تعبير الخبير الاقتصادي اللبنتداني، ذو الفقار قبيسي.