في لبنان لا يوجد من يريد الإجابة عن الأسئلة الحقيقية من نوع تلك المتعلّقة بمعادلة السلاح الذي يحمي الفساد أو ملفّ الكهرباء أو انهيار النظام المصرفي أو تفجير ميناء بيروت.