في منتصف الخريف يفرض قطاف الزيتون نفسه على القرى اللبنانية ضيفا سنويا محببا ومنتظرا. ومنذ سنوات والحاج أبو نايف كريم يقطف زيتونه بمساعدة الأولاد والأحفاد، يجتمعون كل موسم وتتم العملية تحت إشرافه.