رغم مرور أكثر من 11 عاما، ما زالت ارتدادات القصة المؤلمة لمقتل الشابة اللبنانية لطيفة قصير على يد طليقها جنوبي البلاد بعدما ضربها ضربا مبرحا، تسيطر على عائلة السيدة المفجوعة بمصاب ابنتها.