رأى الوزير السابق رشيد درباس أن التسوية الجديدة عبرت عن نفسها ولا مجال للتكهن حول صحتها، «فإن يتفق 90 نائبا بقدرة قادر وبسرعة قياسية على تكليف شخصية من خارج التوقعات، دليل قاطع على ان التسوية كانت مطبوخة داخليا وخارجيا ومعدة للسكب، وحلاوتها انها محاطة برعاية فرنسية ـ اوروبية، وبغطاء اميركي اقله متحفظ.