شكّل إعلان فندق البريستول إقفال أبوابه نهائيًا، صدمة اقتصادية واجتماعية، مع خسارة 120 موظفًا مصدر رزقهم، وخسارة بيروت صفحة من أيام عزها وازدهارها، فضلًا عن إقفال صفحة سياسية في تاريخ لبنان الحديث، تمثلت في أول معارضة منظمة ضد الوجود السوري في لبنان ظهرت في إعلان البريستول قبيل اغتيال رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري، وضمت شخصيات سياسية انضوت فيما بعد في قوى 14 آذار