وهكذا تؤدي الكويت، مجددا، دورها المعهود في رأب التصدعات العربية وتقريب الأشقاء المختلفين، وهو الدور الذي جعلها تستحق أن تتوج راعية وحمامة للسلام في المنطقة. فبعد نحو الأعوام الثلاثة ونصف العام...