يثير تواصل الانتهاكات الإسرائيلية بحق أهالي حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة، والتي تشمل وضع يدها على أراضيهم وتسليمها للمستوطنين، تساؤلات حول المسارات التي يمكن للأردن أن يسلكها إزاء القضية، وخصوصا أن دستوره ينص على أن الضفة الغربية (بما فيها الجزء الشرقي من مدينة القدس) جزء من المملكة الأردنية الهاشمي