انخرط الأردن أخيرا باتجاه مغاير لمسار العلاقات الأردنية الإسرائيلية التي اتسمت بالفتور طيلة السنوات الأخيرة. وجاء تحريك “المياه الراكدة” بين عمان وتل أبيب بعيدا عن رئيس الحكومة الإسرائيلية نتنياهو.