من دون ترتيب بروتوكولي معلَن، وبحضور شخصي لا افتراضي، شارك عبد الله الثاني في قمّة جمعته مع المُطبّعين الجدد في أبو ظبي. دائماً ما تشي لقاءات الرجل من هذا النوع بتطوّر في الإقليم، وخاصة أنه لا بدّ من عبور البوابة الأردنية في ملفات كثيرة، سواء للتواصل مع السلطة الفلسطينية أو إسرائيل... أو كليهما. وللتذكير، كان ثمة لقاء بين الملك ومحمد بن زايد قبل أسابيع قليلة من اتفاق التطبيع