فتحت جريمة تعذيب فتى في الأردن الباب أمام استعادة وقائع إجرامية عدة يعتبرها البعض دخيلة على البلاد، فيما يضع آخرون اللوم على عادات مجتمعية متأصلة أبرزها الأخذ بالثأر، مع المطالبة بأقسى العقوبات