باعتبارها الوصية على المقدسات الدينية الفلسطينية، طرح البعض تساؤلات بشأن مدى تأثر المملكة الأردنية الهاشمية باتفاقات التطبيع التي وقعتها الإمارات والبحرين مع إسرائيل.