تبدو ردود الفعل تماما على مقياس البوصلة الأردنية المألوفة وهي تتراوح ما بين التشكيك والسخرية والحلم والأمنيات. أتحدث هنا حصريا عن مقترح في غاية البساطة قدمته ردا على سؤال استفزني مهنيا بعنوان: «من أين