وتلعب أنقرة، في تعاطيها مع مجمل الملف العراقي، على التناقضات السياسية بين الفرقاء، سواء في بغداد أو في إقليم كردستان، وضعف الحكومة الاتحادية، وصمت الولايات المتحدة الأميركية والقوى الكبرى.