في مشهد متكرر عادت التظاهرات للمدن العراقية، وعادت معها الاغتيالات وقتل المحتجين بالرصاص الحي، إضافة إلى استهداف النشطاء واغتيالهم، ليطرح تساؤلات حول إمكانية الخروج من تلك الدوامة والحلقة المفرغة، وتأثيرها على المعادلة السياسية العراقية وخاصة الانتخابات.