يكافح مصلحو الساعات النادرة في بغداد للحفاظ على مهنتهم من الاندثار. ويقول هؤلاء إن الثورة الرقمية وانتشار الهواتف الذكية وندرة قطع غيار الساعات القديمة كلها عوامل تهدد مهنتهم.