بالقُرب من ظلال ما بقي من أنقاض أقواس كنيسة الطاهرة السريانية الكاثوليكية وحيطانها في الأحياء القديمة في مركز مدينة الموصل، التي دمرها تنظيم داعش الإرهابي الذي احتل المدينة طوال أربعة أعوام (2014-2017)، كان مئات النساء والرجال والأطفال يرقبون بحسرة البابا فرانسيس وهو يغادر المكان.