لا شك أن إقدام قداسة البابا فرانسيس على زيارة العراق في ظل أوضاع صعبة، أمنيا وصحيا واقتصاديا وسياسيا، يكتسب أهمية استثنائية، عراقيا وعالميا، خصوصا وأنها المرة الأولى في التأريخ التي يقوم بها بابا الفاتيكان بزيارة العراق، وهي زيارة تتضمن رسائل معنوية عميقة، للعراق وجيرانه والمجتمع الدولي بشكل عام.