يدخل العراقيون الشهر الثاني من هذه السنة من دون موازنة مالية، مما يفاقم الحالة الاقتصادية المتأزمة، في ظل غياب فرص العمل وتراجع قيمة الدينار، وما خلفته جائحة كورونا من تداعيات.