تتردد كثيرا في هذه الأيام مقولات وتحليلات سياسية في أوساط الاحتجاج والمتعاطفين معه، تشكك في جدوى إجراء الانتخابات العراقية المقبلة التي حُدد السادس من حزيران/يونيو المقبل موعدا لها، على اعتبار أن الجمهور المحتج والراغب في التغيير غير مستعد لها تنظيميا وسياسيا.