يجد رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي نفسه أمام «الاختبار الأخير» لفرض النظام وهيبة الدولة، ويبدو أنه وجد في زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، سنداً في المواجهة التي يخوضها مع فصائل مسلحة متهمة بقصف المنطقة الدولية ومقر السفارة الأميركية في بغداد. ال