يفضل عدد كبير من الأدباء والكتاب العراقيين اقتناء الكتب المطبوعة ليطفئ بها ظمأه وحبه في الاستزادة، بينما يفضل الشباب الكتب الإلكترونية لتوفيرها الكثير من الجهد وسهولة الحصول عليها في أي وقت.