غادر إيمانويل ماكرون لبنان الذي يعيش أزمة داخلية، إلى بلد آخر يعيش نفس الأزمة، هو العراق، فالشباب في هذين البلدين، ضاقوا ذرعا بالفساد وسوء الإدارة وانسداد الأفق، وسئموا الانقسامات الطائفية والعرقية الشديدة.