عادت ظاهرة الكتابة بأسماء مستعارة إلى العراق، بعدما عانى الصحافيون والمدونون من حملات تهديد لحياتهم، من قبل مليشيات وجماعات مسلّحة، تمّ تنفيذ بعضها، ما أثار مخاوف من عدم وجود مساحات للرأي والإعلام.