تبعث الخطوات الجريئة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي في إدارة العمل الحكومي الآمال من جديد في إمكانية تجاوز البلاد مشاكلها المزمنة التي أثرت على مسيرة الانتقال من ويلات الحصار إلى عهد الديمقراطية.