لم يتوقع أكثرنا تشاؤما ما مر به العراق بعد عام 2003.. فكلنا كان يحلم بما يمكن أن تحققه أحزاب المعارضة التى شبعنا منها مشاريع وخططا لما بعد صدام والبعث.