أن السيد الكاظمي، الذي تولى رئاسة المخابرات العراقية منذ عام 2016، يدرك جيداً أن مشروع اللادولة في العراق، عميق إلى حد يفوق إمكانياته،فما الذي حصل ودفعه لمثل هذه المغامرة؟