تغيرت تماما حياة 50 طفلا يعيشون في ملجأ أيتام في بغداد منذ تفشي فيروس كورونا، فلم يحرمهم تفشي الفيروس من الذهاب للمدرسة فحسب، بل منعهم كذلك من الزيارات والنشاطات الخارجية.