الجيش الأميركي لم يصدر أي تعليق على الهجوم، علماً بأنه في العاشر من شباط/ فبراير الماضي تأكد للميادين استهداف آليات تتبع شركة أمنية تنقل معدات عسكرية للسفارة الأميركية في بغداد.