وحدها الدواعي الصحية هي التي دفعت السلطات الفرنسية لاتخاذ قرار ترحيل وحداتها العسكرية الموجودة في العراق منذ عام 2014، والتي لا يزيد تعدادها اليوم على 200 رجل يضاف إليهم بضع عشرات من رجال الكوماندوس الذين يمنع الحديث عنهم وعن أماكن وجودهم. الخبر جاء