يدخل مشروع إعادة إعمار الجامع النوري ومنارته الحدباء، وكنيستَي الطاهرة والساعة، مرحلة جديدة، تتمكن فيها مدينة الموصل من استعادة رمزيتها الحضارية والثقافية كمنارة للتسامح، ضمن المشروع الذي يلقى دعماً مباشراً من الإمارات.