منذ أن اكتشفه الرحالة الإيطالي بيترو ديلا فالي عام 1626، لم يزل حصن الأخيضر في محافظة كربلاء جنوب غرب العاصمة بغداد يثير الكثير من الأسئلة، فضلا عن الدهشة والتفسيرات والاستنتاجات.