لوَّح الرئيس المصري بورقة الحرب قبل أشهر في تحذير من المساس بحقوق مصر المائية، لكن إلى الآن تُصر مصر على التمسُّك بالمسار الدبلوماسي وتُحجم عن خيار الحرب مع إثيوبيا.. لماذا؟