قبيل شهر رمضان بأيام بسيطة كانت أم سيد تنهي عملها في نادي الجزيرة المصري بعد العصر تقريبًا، حملت بعض الأغراض على رأسها وانطلقت مسرعة للذهاب لبيتها.