بعد سنوات من العداء، أسفر التقارب المصري التركي عن تهدئة الصراع الثنائي، وسط مخاوف حلفاء القاهرة من أن يكون هذا التقارب سلبيا على تحالفات مصر الجيوسياسية في النزاع البحري شرق المتوسط.