بعد صمودها لأكثر من ألفي عام، تقرير للجنة أممية معنية بالتقلبات المناخية تضع موعداً لغرق مدينة الإسكندرية المصرية، وتحذر من ضرورة تصدي السلطات للأسباب التي ستؤدي إلى ذلك.