مع تفاقم أزمة بناء وملء وتشغيل سد النهضة بين مصر والسودان وإثيوبيا، ضاعفت القاهرة وأديس أبابا جهودهما في واشنطن لدفع إدارة الرئيس جو بايدن للوقوف في صف كل منهما.