108 شقة سكنية، وملايين الجنيهات، وأكثر من مائة أسرة لم يعد بإمكانها العودة إلى البرج الذي كانوا يقيمون فيه والذي اشتعلت فيه النيران قبل عدة أيام ولم تخمد حتى الآن، بسبب وجود مصنع أحذية غير رسمي ومخازن سرية كانت وراء الحريق، وعلى إثر ذلك أصدرت الحكومة المصرية عدة قرارات لمواجهة الأزمة المتجددة.