مزيج من الثقافات المختلفة انصهرت داخل القلعة الحمراء، بداية من الجهاز الفنى وصولاً إلى اللاعبين، وكأن النادى الأهلى يفتح أبوابه ليتسع قلب المارد الأحمر لأبناء القارة الواحدة فى رسالة وحدة وتآلف بين الشعوب الأفريقية من الشمال إلى الجنوب