وقال ناشطون ومدونون، إن تدوينة إسعاد تضمنت إساءات للفقراء والمزارعين، ومن ملامح البسطاء، مؤكدين إن ما قالته غير مقبول ويعبر عن نظرتها الدونية للطبقة الفقيرة في المجتمع المصري. واعتبر ناشطون أن التدوينة ترسخ العنصرية بين الأفراد وأنها فقيرة الإبداع والفكر حتى وإن كانت كناية عن آراء سياسية. وطالب مدونون إسعاد بحذف المنشور، والاعتذار عما ورد فيه ووجهوا لها نقدا غاضبا. واضطرت بالفعل إلى حذف المنشور بعد حملة الهجوم.