جدد خبر انتحار الناشطة المصرية سارة حجازي في كندا، الجدل حول وضع الحريات الفردية في مصر. كما طرح تساؤلات حول ما يمكن فعله لمساعدة الفئات والأفراد المستهدفين بضغوط السلطة والمجتمع.