وجاء هذا التقدير بناء على عدة عوامل أهمها تزايد أعداد السياح المصابين العائدين من مصر في الأسابيع الأخيرة. وقالت الغارديان إن نفس الباحثين الذين أجروا الدراسة كانوا قد درسوا الفرق بين الأرقام الرسمية والحقيقية في أماكن مثل إيران، والآن يقدمون هذه الصورة القاتمة حول حقيقة انتشار الفيروس بمصر. غير أن الدراسة قوبلت بتشكيك من أطباء وصحفيين مصريين كتبوا انتقاداتهم على مواقع التواصل، وقالوا إن فريق الدراسة لم يستطع نشرها في أي مجلة علمية، وإن المنهجية التي اعتمد عليها غير دقيقة، لأنها مبنية على تقديرات إحصائية وليست معلومات ميدانية.