غادر وزير الخارجية الجزائري، صبري بوقادوم، الوزارة وسط تساؤلات عدة عن أسباب عدم الإبقاء عليه في التركيبة الحكومية الجديدة، خاصة أنه كان من المرشحين للاستمرار.