لا ظروف الجزائر التي تمر بها منذ رحيل الرئيس بوتفليقة عن السلطة، تحتمل وجود حكومة غير مستقرة فيها، ولا مساحتها المترامية الأطراف التي تزيد على مليوني كيلومتر مربع، والتي تجعل منها أكبر دولة عربية على مستوى المساحة.مناسبة هذا الكلام أن انتخابات برلما