في الوقت الذي يترقب فيه الجزائريون النتائج الرسمية لأول انتخابات برلمانية يتذوقونها بعد بوتفليقة، ظهرت أرقام أولية رسمت خارطة لم تخلُ من مفاجآت ودلائل عرّت مزاعم الإخوان.