تكثف السلطات الجزائرية هذه الأيام من جهودها من أجل أن يكون تاريخ 12 يونيو الجاري يوماً وطنيا تاريخيا حقيقيا، وذلك بالتزامن مع فتح صناديق الاقتراع لاختيار الناخبين لمرشحيهم في البرلمان.