أكد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أن ما وصفه بـ”الحراك الأصلي والمبارك” أنقذ الدولة الجزائرية من الذوبان، وانتصر بسلميته، معتبرا أن المسيرات الأخيرة مجهولة الهوية، وغير موحدة فكريا.