حمل أكبر حزب إسلامي في الجزائر «سلطة تنظيم الانتخابات» مسؤولية إسقاط 30 من مرشحيه لـ«التشريعيات»، على أساس «تحفظات أمنية». وفي غضون ذلك، لقي وضع صحافية في الحجز تحت النظر، تمهيداً لعرضها على النيابة اليوم، استنكار أحزاب وتنظيمات حقوقية طالبت بالإفراج